يعتبر القرآن الكريم هو المعجزة التي تعهد الله سبحانه وتعالى بحفظها وعدم تعريضها للتحريف أو الاندثار، وبخصوص سؤالكم حول من الذي وضع الحركات في القران ؟، فإن الإجابة النموذجية على هذا السؤال هي كما يلي.
أبو الأسود الدؤلي
حيث تشكل القرآن الكريم في عهد الخليفة علي بن أبي طالب حيث شكا له أبو الأسود الدؤلي من تفشي اللحن في القرآن الكريم، فأمره علي بن أبي طالب بتشكيل القرآن الكريم، وهنا كانت البداية وبعد ذلك جاء الخليل بن أحمد الفراهيدي لاستخدام العلامات التي تشير الفتح والضم وكذلك الكسر.
من الذي رتب القران الكريم كما هو الان في المصحف ؟